أخبار عاجلة

الأسود ضد النيجر بمركب الرباط

الأسود ضد النيجر بمركب الرباط
الأسود ضد النيجر بمركب الرباط

يستأنف المنتخب الوطني لكرة القدم في شهر شتنبر القادم التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك، بمواجهة النيجر، عن الجولة التاسعة.

ويستقبل المنتخب الوطني لكرة القدم نظيره من النيجر بالمجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط، في شتنبر القادم، بعدما تعذر افتتاحه في ماي الحالي من أجل استضافته للمباراتين الوديتين للأسود في يونيو القادم ضد تونس والبينين.

وسيكون المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط جاهزا لاستضافة مباراة المنتخب الوطني ضد النيجر، بعد أكثر من سنة على إغلاقه استعدادا لاستضافته نهائيات كأس إفريقيا للأمم التي يستضيفها المغرب في دجنبر ويناير القادمين.

وستقام نهائيات كأس إفريقيا للأمم للمرة الأولى في التاريخ في تسعة ملاعب، ويتعلق الأمر بكل من المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله ومركب مولاي الحسن والملعب الأولمبي وملعب البريد بالرباط ومركب محمد الخامس بالدار البيضاء وأدرار بأكادير وابن بطولة بطنجة والملعب الكبير بفاس.

واختارت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط، لاستضافة مباريات المنتخب الوطني، هذا في الوقت الذي تم فيه تخصيص مركب مولاي الحسن للقاءات الجزائر والملعب الأولمبي للمنتخب التونسي، فيما سيخوض فيه المنتخب المصري مباريات كأس إفريقيا للأمم بمركب أدرار بأكادير.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });


في الوقت الذي استبشر فيه الفلاحون الصغار خيرا بمبادرة وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، الداعية إلى تخصيص دعم مالي لاقتناء بذور وشتائل الطماطم، البطاطس والبصل، فوجئوا ، أخيرا، بقرار مفاجئ صادر عن الوزارة بتاريخ 2 ماي 2025 يقضي بتوقيف هذه الإعانات وتجميد استقبال ملفات طلب الدعم، وهو ما خلف حالة من القلق والاستياء في صفوف الفلاحين، خاصة بالأقاليم الفلاحية الهشة مثل: طاطا، زاكورة وآسا الزاك.

الخطوة الحكومية التي كانت تهدف إلى تشجيع الإنتاج الوطني وضمان تموين السوق المحلية بالخضر الأساسية، لقيت ترحيبا كبيرا من قبل الفلاحين الصغار، وساهمت فعلا في تحريك الدورة الاقتصادية بالقرى والمناطق الزراعية، قبل أن يأتي هذا التوقيف دون سابق إنذار، ويهدد بإرباك الموسم الفلاحي الحالي، خاصة أن المصالح الإدارية المعنية كانت قد علقت استقبال الطلبات منذ بداية شهر أبريل المنصرم بسبب أعطال تقنية، وهو ما تفهمه الفلاحون بصبر وحس وطني، على أمل استئناف العملية فور إصلاح الخلل.

نداءات من البرلمان والنقابات

على إثر هذا التطور، بادر فريق الاتحاد العام للشغالين بالمغرب بمجلس المستشارين إلى توجيه سؤال كتابي إلى وزير الفلاحة، يطالب من خلاله بتمديد فترة تلقي ملفات الدعم لفائدة الفلاحين الصغار، وفتح فترة استثنائية لتعويض التوقف الذي تسببت فيه الأعطاب التقنية، بهدف تفادي تعثر الموسم الزراعي وإنقاذ الضيعات الصغيرة من الإفلاس.

من جهته، أكد الكاتب الإقليمي لنقابة فلاحي طاطا "حميد الله الملوكي"، أن قرار الوزارة أحدث صدمة حقيقية وسط الفلاحين الذين كانوا يعولون على هذا الدعم لتغطية نفقات الزرع وشراء المستلزمات الفلاحية، محذرا من تداعيات اقتصادية واجتماعية قد تطول مناطق تعتمد بشكل كبير على الفلاحة كمصدر رزق رئيسي.

كما أوضح أن الاتصالات المكثفة التي أجرتها النقابة على المستويات الإقليمية والجهوية والوطنية، تنم عن وعي جماعي بأهمية إنقاذ الموسم الفلاحي الجاري، خاصة في ظل التغيرات المناخية وارتفاع تكاليف الإنتاج، داعياً الحكومة إلى التفاعل الإيجابي مع مطالب الفلاحين وتمكينهم من حقوقهم كاملة.

ويطرح هذا التوقيف المفاجئ تساؤلات جدية حول آليات تدبير دعم الفلاحين الصغار، ومدى احترام مبدأ التواصل والاستباقية في اتخاذ القرارات، خصوصا وأن هذه الفئة تمثل عماد الأمن الغذائي الوطني، وتعيش أصلا على وقع تحديات متعددة، أبرزها ندرة المياه، وارتفاع أسعار المدخلات الزراعية، والتقلبات المناخية الحادة.

وفي انتظار رد رسمي من الوزارة المعنية، تبقى مطالب الفلاحين بفتح فترة استثنائية لتقديم الطلبات مطلبا مشروعا لحماية الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي بالمناطق الهشة، وضمان استمرارية الموسم الفلاحي في ظروف مواتية.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });


قالت تقارير إخبارية إسبانية، أن عدد الطلاب الأجانب المسجلين في التعليم غير الجامعي في إسبانيا خلال العام الدراسي 2023/2024، قد تجاوز المليون لأول مرة ، بزيادة قدرها 79.950 طالبًا مقارنة بالعام السابق.

وبحسب بيانات وزارة التربية والتعليم والتدريب المهني والرياضة بإسبانيا، فقد بلغ إجمالي عدد الطلبة المسجلين 9,264,743 طالباً وطالبة ، بزيادة قدرها 22,479 طالباً وطالبة (+0.2%) مقارنة بالعام السابق.

وفيما يتعلق بالتوزيع حسب نوعية المدارس، فإن 69.3% من الطلاب يدرسون في مدارس حكومية و30.6% يدرسون في مدارس خاصة، وهي نسب لم تتغير عن العام الدراسي السابق.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

ويأتي أغلب الطلاب الأجانب من المغرب (203,784) ورومانيا (199,322) وكولومبيا (94,174) ، وهي البلدان التي تتصدر قائمة الجنسيات ذات الحضور الأكبر في النظام التعليمي الإسباني.

ومن بين العوامل التي تفسر هذا النمو القدرة على التنقل الدولي والسياسات التعليمية التي تضمن الوصول العادل إلى التعليم . وفي حالة الطلبة المغاربة، الذين يمثلون المجموعة الأكبر، فإن القرب الجغرافي وبرامج الدعم والتعاون المتنوعة التي تسهل اندماجهم التعليمي والاجتماعي لها تأثيرها الكبير.


اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق «شيخ الأزهر» يهنئ البابا ليو الرابع عشر بانتخابه بابا للفاتيكان
التالى البنك الدولي يدعم توسيع منظومة صحة الأم والطفل في البادية المغربية