أخبار عاجلة

لو كنت تبحث عن عمل 14 وظيفة لا تتأثر بالركود الاقتصادي وتضمن لك الاستقرار في أوقات الأزمات

لو كنت تبحث عن عمل 14 وظيفة لا تتأثر بالركود الاقتصادي وتضمن لك الاستقرار في أوقات الأزمات
لو كنت تبحث عن عمل 14 وظيفة لا تتأثر بالركود الاقتصادي وتضمن لك الاستقرار في أوقات الأزمات

الركود الاقتصادي .. في ظل الأزمات الاقتصادية وتراجع أداء الأسواق، يزداد القلق لدى الكثيرين حول استقرار مستقبلهم الوظيفي ومصادر دخلهم. ومع تزايد المخاوف المتعلقة بالركود الاقتصادي، يصبح البحث عن مجالات تُوفر استقرارًا وظيفيًا وقدرة على تحمل تقلبات السوق أمرًا حيويًا.

وفي هذا السياق، نسلط الضوء في التقرير التالي على 14 قطاعًا اقتصاديًا يُعدّ من القطاعات “المقاومة الى الركود الاقتصادي ، والتي تقدم فرص عمل مستقرة حتى في أكثر الظروف الاقتصادية تحديًا، وذلك بحسب موقع Indeed المختص بالتوظيف.

الركود الاقتصادي
الركود الاقتصادي

ما هي الوظائف المقاومة الى الركود الاقتصادي ؟

تشير الوظائف المقاومة الى الركود الاقتصادي إلى تلك التي تحافظ على طلبها المرتفع حتى خلال فترات الركود الاقتصادي. ويرجع ذلك لارتباطها بخدمات أو منتجات أساسية يصعب التخلي عنها، أو لاعتمادها على مهارات متخصصة. كما أنها تنتمي إلى قطاعات تتمتع بمرونة للتكيف مع تغيّرات السوق وتلبي احتياجات شريحة واسعة من المستهلكين.

الركود الاقتصادي
الركود الاقتصادي

القطاعات الـ14 التي تصمد أمام الركود الاقتصادي

1. قطاع الرعاية الصحية
يتصدر قطاع الصحة قائمة القطاعات الأكثر استقرارًا في جميع الأوقات. فالطلب على المتخصصين مثل الأطباء، والممرضين، وأخصائيي الصحة النفسية لا يتوقف، بل غالبًا ما يتزايد بسبب عوامل مثل شيخوخة السكان وارتفاع معدلات الأمراض المزمنة. مما يجعل هذا القطاع أساسيًا ويوفر وظائف لا غنى عنها.
حتى في أوقات التقشف، يستمر الناس في شراء الطعام. ومع تحول أنماط استهلاكهم نحو الطهي المنزلي وزيادة الإقبال على المنتجات الأساسية بكميات أكبر، تحافظ متاجر البقالة ومحلات الأغذية على دخل مستقر.

البيع بالتجزئة منخفض التكلفة

خلال الأزمات، يتجه المستهلكون إلى متاجر الخصومات للحصول على السلع الأساسية بأسعار معقولة. هذا التحول يساهم في تعزيز استقرار التوظيف في هذه السلاسل التجارية التي تستمر في التوسع لتلبية الطلب المتزايد.

الخدمات الأساسية (المرافق العامة)

تشمل قطاعات مثل الماء والكهرباء وإزالة النفايات والصيانة، وهي خدمات لا يمكن الاستغناء عنها حتى في أشد الأزمات، مما يضمن استمرارية الحاجة إليها طوال العام.

الركود الاقتصادي
الركود الاقتصادي

الوظائف الحكومية الفيدرالية

تُعتبر وظائف الدولة الفيدرالية من بين الأكثر استقرارًا، حيث تواصل تقديم خدماتها الحيوية بغضّ النظر عن تقلبات الاقتصاد، مما يجعلها خيارًا جاذبًا للراغبين في الأمان المهني.

القطاع التعليمي

من المدارس إلى الجامعات وحتى منصات التعليم الإلكتروني، يظل قطاع التعليم نشطًا وحيويًا. خلال فترات الركود، يميل العديد من الأفراد إلى تحسين مهاراتهم أو اكتساب معارف جديدة لزيادة فرصهم الوظيفية، مما يعزز الطلب على مختلف أشكال التعليم.

7. أجهزة إنفاذ القانون

السلامة العامة تبقى دائمًا في قمة الأولويات، مما يجعل وظائف الشرطة والأمن والقضاء محصنة إلى حد كبير أمام الركود الاقتصادي

8. الصيانة والإصلاح والمشاريع المنزلية

في ظل الضغوط المالية، يتجه الأفراد إلى إصلاح ممتلكاتهم بدلاً من استبدالها، مما يدعم ازدهار مراكز إصلاح السيارات ومتاجر الأدوات وخدمات الصيانة المنزلية.

9. الخدمات المالية والمحاسبة

أثناء فترات الأزمات، يتزايد الاعتماد على خدمات الاستشارات المالية وإدارة الميزانيات وخدمات الضرائب، نظرًا إلى سعي الناس لحماية مدخراتهم وإعادة ترتيب نفقاتهم.

10. السفر منخفض التكلفة

حتى مع تقلص الانفاق، يظل السفر حاجة أساسية للكثيرين الذين يلجأون إلى خيارات اقتصادية مثل الحافلات والطيران منخفض التكلفة، مما يعزز فرص العمل في هذا القطاع.

الركود الاقتصادي
الركود الاقتصادي

11. تقنية المعلومات

في ظل التوجه نحو الرقمنة والعمل عن بُعد، يرتفع الطلب على المبرمجين، وخبراء تصميم المواقع، ومتخصصي الحوسبة السحابية، ليصبح قطاع التكنولوجيا من بين الأكثر استقرارًا.

12. وسائل التواصل الاجتماعي والخدمات الرقمية

تزداد أهمية الإنترنت والتطبيقات خلال الأزمات كوسائل للتواصل والترفيه وحتى البحث عن عمل، مما يعزز النمو في هذا المجال وشركات التكنولوجيا المرتبطة به.

13. قطاع النقل والخدمات اللوجستية

على الرغم من التحديات الاقتصادية، يبقى نقل السلع وتوزيعها جزءًا أساسيًا من دورة العمل، ما يُبقي الطلب قويًا على شركات النقل والخدمات اللوجستية.

14. الأطعمة السريعة والمريحة

حتى في أوقات الأزمات يظل الإقبال على الوجبات السريعة مرتفعًا، حيث يبحث الناس عن خيارات غذائية ميسورة التكلفة توفر لهم بعض الراحة.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق الدكتورة شادن معاوية تقود جامعة السادات رسميًا بقرار جمهوري
التالى البنك الدولي يدعم توسيع منظومة صحة الأم والطفل في البادية المغربية