أخبار عاجلة

مرصد جيمس ويب ينشر أدق صورة إلى الآن لـ "نجم ميّت"

نشر الفلكيون من منصة مرصد جيمس ويب الفضائي صورة، هي الأدق لسديم كوكبي يُعرف باسم "الكرة البلورية" أو "إن جي سي 1514″، يقع في كوكبة الثور على بُعد نحو 1500 سنة ضوئية من

وسديم الكرة البلورية، هو سحابة متماثلة من الغاز والغبار، وفي مركز هذا السديم، نجمان يدوران حول بعضهما بعضا في مدار ضيق يستغرق تسع سنوات، ويظهران في الصورة مثل نجم واحد لامع.

موت النجوم

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

الأول منهما هو نجم عملاق أبيض، مستقر نسبيًا ولم يصل بعد إلى نهاية دورة حياته، أما الثاني فيُعتقد أنه قزم أبيض ساخن، هذا النوع من النجوم هو بقايا نجم مات قبل آلاف السنين.

ما تراه أمامك، يمثل بشكل أو بآخر مصير الشمس بعد 4-5 مليارات سنة، فالنجوم المتوسطة مثل شمسنا تتضخم في الحجم في نهاية عمرها، لتصبح ما يسمى "عملاق أحمر"، بحيث لو كانت شمسنا الآن مثلا بحجم حبة عنب أو ليمون لكان العملاق الأحمر بحجم بطيخة.

لكن هذا التضخم يعزو باضطراب قريب، حيث يبدأ النجم في فقدان أغلفته الخارجية في صورة رياح نجمية عاتية، هي ما يصنع تلك اللوحات الفنية حول التي نراها في الصور، والتلسكوبات على حد سواء.

تفاصيل غير مسبوقة

ويعتقد الباحثون أن هذا النجم في قلب سديم الكرة البلورية، كان قد بدأ بفقدان طبقاته الخارجية منذ أكثر من 4000 عام، مُبشّرًا بتكوين السديم الذي نرصده اليوم. هذه العملية مستمرة وستستمر في التطور على مدى آلاف السنين القادمة.

" width="580">

وباستخدام كاميرا الأشعة تحت الحمراء المتوسطة، تمكن مرصد جيمس ويب من التقاط تفاصيل غير مسبوقة للسديم، حيث ظهرت حلقات غبارية ضبابية معقدة تتشابك في أنماط غير منتظمة، كما لاحظ العلماء وجود ثقوب في المنطقة المركزية الوردية، بحسب بيان صحفي رسمي صادر من منصة المرصد.

وتشير هذه الثقوب إلى مناطق اخترقت فيها مواد السديم أسرع الحلقات، مما يكشف عن ديناميكيات معقدة في بنية السديم.​

وبناء على البيانات التي حصل عليها الفلكيون، يُعتقد أن السديم له شكل ثلاثي الأبعاد يشبه الساعة الرملية، مع "خصر" ضيق في الأعلى والأسفل، بفعل تفاعل النجمين المركزيين.​

كما لاحظ العلماء أنه على عكس العديد من السدم الكوكبية الأخرى، لم يُكتشف في سديم الكرة البلورية مركبات الكربون المعروفة باسم الهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات، مما يشير إلى تركيبة كيميائية أبسط من السدم الكوكبية المعروفة.​

المصدر : ناسا


عين الاتحاد الإفريقي لكرة القدم الحكمة الناميبية توانيانيوكوا أنتسينو لقيادة مباراة المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة بنظيره المالي، لحساب نهائي كأس إفريقيا اليوم السبت بملعب البشير بالمحمدية.

وأجرى الأشبال أمس الجمعة، آخر حصة تدريبية لهم قبل هذه المواجهة الحاسمة.

وخلال هذه الحصة، ركز الناخب الوطني نبيل باها على وضع اللمسات الأخيرة على التشكيلة، وتصحيح بعض الجزئيات التكتيكية.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

وكان المنتخب المغربي قد بلغ المباراة النهائية بعد تفوقه على منتخب كوت ديفوار في نصف النهائي، عبر ضربات الترجيح بنتيجة 4-3، من جهته، حجز المنتخب المالي مقعده في النهائي عقب فوزه على منتخب بوركينا فاسو بهدفين دون رد.


وقع الاتحاد الإفريقي لكرة القدم والخطوط الملكية المغربية شراكة استراتيجية تاريخية تمنح شركة الطيران المغربية وضع "الشريك العالمي الرسمي" لأكبر مسابقات كرة القدم القادمة في إفريقيا، كأس إفريقيا رجال 2025 وكأس إفريقيا للسيدات 2024 وذلك بحضور باتريس موتسيبي رئيس الاتحاد الإفريقي وفوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم وحميد عدو المدير العام لشركة "لارام".

وستشمل الشراكة كذلك كأس إفريقيا لأقل من 17 سنة 2025، وكأس إفريقيا لأقل 20 سنة بمصر، ونهائيات دوري أبطال إفريقيا رجال ونهائيات كأس الاتحاد الإفريقي، ودوري أبطال أفريقيا للسيدات 2025.

وكشفت الكاف أن هذه الاتفاقية تعزز بصمة الخطوط الملكية المغربية دورها كبوابة بين إفريقيا والعالم وتسلط الضوء أيضا على بروز المغرب كمركز رياضي عالمي باستضافته لأحداث بارزة على غرار كأس إفريقيا 2025 رجال وسيدات ومونديال 2030.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

وقال باتريس موتسيبي: "نحن متحمسون للشراكة بين الاتحاد الإفريقي لكرة القدم والخطوط الملكية المغربية، وهي شركة طيران عالمية المستوى ستوفر الراحة وتطير بالفرق الوطنية المشاركة في كأس إفريقيا المغرب 2025 وكأس الأمم الأفريقية للسيدات المغرب 2024. نحن على ثقة من أن كأس الأمم الأفريقية توتال إنرجيز المغرب 2025 ستكون أنجح بطولة أمم أفريقية في تاريخ هذه المسابقة، ويسعدنا أن نرى المزيد من الشركات المغربية والإفريقية والدولية ترعى وتتعاون مع الاتحاد الإفريقي لكرة القدم وكرة القدم الإفريقية".


تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الدار البيضاء، أمس الخميس، من توقيف مواطن نرويجي يبلغ من العمر 63 سنة، يشكل موضوع أمر دولي بإلقاء القبض صادر عن السلطات القضائية النرويجية.

وأوضح مصدر أمني أنه جرى توقيف المشتبه فيه بمدينة الدار البيضاء، بعدما أظهرت عملية تنقيطه بقاعدة بيانات المنظمة الدولية للشرطة الجنائية "أنتربول"، أنه مبحوث عنه على الصعيد الدولي بناء على أمر دولي بإلقاء القبض صادر عن المكتب المركزي الوطني بأوسلو، وذلك للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بالتهرب الضريبي.

وحسب المعطيات الأولية للبحث، يضيف المصدر ذاته، فقد أقدم المشتبه فيه على الاستيلاء على مبالغ مالية بلغ مجموعها 500 مليون كرونة نرويجية في ملكية الحكومة النرويجية، عن طريق الإدلاء بفواتير وهمية لتبرير استرجاعه مبالغ الضريبة على القيمة المضافة لمجموعة من شركاته الخاصة.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

وقد تم إخضاع المشتبه فيه للإجراءات القانونية المتعلقة بمسطرة التسليم، بينما تم تكليف المكتب المركزي الوطني "مكتب أنتربول الرباط"، التابع لمديرية العامة للأمن الوطني، بإشعار نظيره بدولة النرويج بواقعة التوقيف.

ويأتي توقيف المشتبه به في سياق علاقات التعاون الدولي في المجالات الأمنية، وكذا في إطار الجهود التي تبذلها المصالح الأمنية المغربية لملاحقة الأشخاص المبحوث عنهم على الصعيد الدولي في قضايا الجريمة العابرة للحدود الوطنية.


وقعت مؤسسة أرشيف المغرب والمدرسة الوطنية للمواثيق بفرنسا، اليوم الجمعة بالرباط، اتفاقية تهدف إلى تعزيز التعاون في مجالي التكوين والبحث المتعلق بالأرشيف.

وتم توقيع هذه الاتفاقية، على هامش الدورة الثلاثين للمعرض الدولي للنشر والكتاب، من قبل مديرة أرشيف المغرب، لطيفة مفتقر، ومديرة المدرسة الوطنية للمواثيق بفرنسا، ميشيل بوبنيسيك، بهدف إرساء علاقات تعاون وتنسيق وتبادل في مجالات التكوين والبحث في الأرشيف.

ويندرج هذا التعاون في إطار كرسي اليونسكو "الأرشيف في خدمة الأمم والمجتمعات الإفريقية"، حيث ستمكن هذه الشراكة المؤسستين من تحديد مجالات الاهتمام المشترك، وإطلاق مشاريع مشتركة، وفقا للتشريعات الجاري بها العمل في كل من فرنسا والمغرب.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });

وأكدت السيدة مفتقر أن هذه الاتفاقية، التي تندرج في إطار التعاون الثقافي بين المغرب وفرنسا، تهدف إلى تثمين الرصيد الوثائقي المشترك بين المؤسستين في مجالي التعمير والمعمار.

وأوضحت، أن هذه الاتفاقية تغطي مجموعة من محاور التعاون، من بينها التكوين في مجال الأرشيف، مع تعزيز تبادل الخبرات والتجارب في هذا المجال.من جهتها، قالت مديرة المدرسة الوطنية للمواثيق بفرنسا إن هذه الاتفاقية تتعلق بمشاريع تعاون ذات الصلة بأرشيف التعمير والمعمار والمجال الترابي، وهو موضوع يشكل أحد محاور الكرسي المذكور، الذي تحتضنه مؤسستها منذ سنة 2022.

وأبرزت المسؤولة الفرنسية أن "المغرب يعد بلدا نموذجيا في مجالات أرشيف المعمار، والبيئة، والتراث، والمجال"، مؤكدة على تطلع المؤسستين لتطوير مشاريع واعدة من شأنها إضفاء دينامية قوية على شراكتهما.وتتعلق هذه الاتفاقية بإجراء مجموعة من الأبحاث الدولية تروم تعزيز المعرفة بالأرشيف وتثمينه لدى الجمهور الواسع، إلى جانب إعداد خريطة للرصيد الأرشيفي المحفوظ في كلا البلدين والمتعلق بتاريخ المجال، والتعمير، والمعمار.

كما تروم تعزيز الممارسات والآليات الضرورية للحفاظ على الأرشيف، وضمان الولوج إليه وتثمينه لدى المؤسسات العمومية والخاصة الإفريقية، وذلك بغرض تحسين المعرفة بهذا التراث وتعزيز الوعي به.وتجدر الإشارة إلى أن المدرسة الوطنية للمواثيق بفرنسا، التي أنشئت سنة 1821، هي مؤسسة فرنسية للتعليم العالي تابعة لجامعة ( PSL ) (علوم وآداب باريس)، تعمل على مواكبة تطور المناهج التاريخية الحديثة وتحديث مهن الحفظ، بما في ذلك إدماج العلوم الإنسانية الرقمية في هذه المجالات.


تصوير سمير الغازي الجمعة 18 أبريل 2025


فتحت ولاية أمن الدار البيضاء بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، صباح يومه السبت 19 أبريل الجاري، وذلك لتحديد ظروف وملابسات وفاة شخص في ظروف مشبوهة.

وحسب المعلومات الأولية للبحث، فقد انتدبت مصالح الأمن سيارة الإسعاف لنقل الهالك للمستشفى انطلاقا من سوق الجملة للخضر والفواكه بالدار البيضاء، بعدما تعرض لطارئ صحي عند إخضاعه لإجراءات التحقق من الهوية من طرف دورية أمنية تعمل بعين المكان.

ولضرورة البحث، فقد تم الاحتفاظ بجثة الهالك رهن التشريح الطبي لتحديد سبب الوفاة، بينما أمرت النيابة العامة مصلحة الشرطة القضائية المختصة بمباشرة الأبحاث الميدانية والخبرات التقنية اللازمة، لتحديد الأسباب الحقيقية للوفاة، والكشف عن ظروف وملابسات الحادث، وذلك بغرض ترتيب المسؤوليات القانونية على ضوء نتائج البحث.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1667386526530-0'); });


اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق ذئاب ”مينيسوتا” تزأر وتقصي ”الليكرز”.. وشرارة ”هيوستن” تؤجل سقوطها
التالى البنك الدولي يدعم توسيع منظومة صحة الأم والطفل في البادية المغربية