محمد أبو جبل ينتظر قرار الطبيب لبدء تدريبات الكرة تدريجيًا بعد الصليبى
ينتظر محمد أبو جبل ، حارس مرمى فريق البنك الأهلى ومنتخب مصر، قرار الطبيب المعالج ببدء تدريبات الكرة بشكل تدريجى بعد جراحة الرباط الصليبى التى أجراها الحارس.
ويواصل أبو جبل التأهيل من إصابة الرباط الصليبى خلال جلسات بإحدى صالات الجمانيزيوم استعداداً لخوض المرحلة الأخيرة للعودة إلى التدريبات الجماعية والمباريات الموسم المقبل.
وتعرض محمد أبو جبل للإصابة بقطع في الرباط الصليبي في مواجهة فريقه أمام طلائع الجيش في 18 أبريل الماضى وتغيب عن الملاعب منذ ذلك الوقت، ويواصل في الوقت الحالي برنامجه التأهيلى للعودة من جديد للملاعب في أسرع وقت ممكن واستكمال مسيرته.
وكان محمد أبو جبل أعلن انفصاله عن زوجته سمارة يحيى، عبر صفحته بموقع تبادل الصور إنستجرام، ليعلن انتهاء علاقته بالجزائرية سمارة يحيى، بعد زواج دام أكثر من 3 سنوات.
بدأت قصة محمد أبو جبل مع الجزائرية سمارة، فى أبريل عام 2021، حيث تم عقد القران، وسط فرحة عارمة ، وسعادة لا توصف من أبو جبل وسمارة، وشهد عقد القران قيام المأذون بوضع “الكلابشات” فى يد أبو جبل وزوجته إشارة إلى ارتباطهما وتعلق كل منهما بالآخر.
وفى فبراير من عام 2022 ترددت أنباء عن انفصال أبو جبل وزوجته بعد أن ألغى كلا منهما متابعة الآخر من حسابه على “إنستجرام” كما قامت بنشر بوست بعد خسارة مصر من أمم أفريقيا “كلما استشعرت جمال الحياة بداخلك كلما انعكس هذا الجمال على حياتك وأصبحت أجمل”.
كما قالت الأميرة سمارة إنها جزائرية حرة وكانت تعتقد أن زوجها أذكى بكثير بعد إجابته في برنامج تليفزيوني أن هناك مشكلات لدى سؤاله عن حالته الاجتماعية إن كان متزوجا أم طلق زوجته، وأضافت “منذ فترة أغلقت على الموضوع وكظمت غيظي في قلبي، لأنه أولا موضوع شخصي، وثانيا لأنني لست من النوع الذي يستغل المشاكل لأصبح (تريند)، وثالثا احتراما لكلا العائلتين، لكن للأسف الطرف الثاني تفكيره كان غير تفكيري. توقعت منه إجابة أذكى بكثير من تلك الإجابة، وطريقة أحسن من تلك الطريقة”، وفى أكتوبر من نفس العام رد أبو جبل أنه مازال متزوجا من الأميرة سمارة، و حياته طبيعية.
وفوجئ الجميع خلال الساعات الماضية بإعلان أبو جبل انفصاله عن زوجته، ونشر أبو جبل “ستوري” عبر حسابه على إنستجرام يعلن انفصاله عن زوجته وعلق عليها: “أتمنى من الجميع عدم المساس بخصوصية الغير وحذف جميع الصور المتعلقة بي والشخص الآخر احتراما للخصوصية”.
